Raeid Allehyani
Photographer
الأربعاء، 30 يناير 2013
الثلاثاء، 1 يناير 2013
الثلاثاء، 20 مارس 2012
Reflections
التقاط انعكاسات حياة الشارع اليومية فن لا يتقنه إلا من بذل قصارى جهده في ذلك وحاول أن يظهرها بشكل مختلف..
المصور الفوتوغرافي AmsterSam كما يحب أن يسمي نفسه تنوعت أعماله في هذا المجال فمنها الفوتوغرافي ومنها الفيديو كما تنوعت أنشطته وتعددت مجالاته .. يقول عن نفسه ..
I ♥ Obama
I ♥ Amsterdam
I ♥ Holland
I ♥ My Bicycle
I ♥ Smoking
سأضع بين يديكم شيئًا من فنه البسيط..
الثلاثاء، 21 فبراير 2012
لا تلعب بالنار .. إلا زي كذا..
بعد فوزه بإحدى المسابقات الفوتوغرافية بالصدفة .. قرر خوض هذا المجال في الرسم بالنار فأبدع أيما إبداع .. يقول عن نفسه : من المضحك أني لا أدخن حتى !!
جولة ماتعة في أعمال الفنان الروسي Stanislav Aristov ، تلاعب بالنار بما فيه الكفاية حتى أمتعنا بروعة أعماله، فرسم بالنار أفكاراً عديدة ليثبت لنا أنه لعب بالنار بس ما حرق أصابيعه ^^
من أعماله ..
الأحد، 21 أغسطس 2011
مشاريع مكة المكرمة
بسم الله الرحمن الرحيم
دشن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله اكبر توسعة للمسجد الحرم منذ بنائه حتى عصرنا الراهن بوضع حجر الأساس يوم الجمعة الموافق 1432/9/19هـ
كما دشن أيضاً حفظه الله ورعاه مشروع أكبر ساعة في العالم واللتي تعتلي وقف الملك عبد العزيز على ارتفاع يتجاوز 550 متر عن سطح البحر
أدام الله عز هذه البلاد
وحفظ لها ولاة أمرها وأصلحهم واصلح بهم ولهم
الخميس، 11 أغسطس 2011
صحيفة عكاظ العدد 16420 بتاريخ 11-9-1432هـ
تــعـرضت لـلـقـتـل بـتهـمة الـتصوير
تماضر الرحيلي ــ جدة
انطلق الشاب رائد اللحياني في فن التصوير من بوابة تصميم الجرافيك، وكما قال لـ «عكاظ الشباب» التصميم يحتاج في كثير من الأحيان للصور، فواجهت صعوبات في الحصول على الصور المرضية للتصميم، ولذلك اتجهت لإيجاد الصور بنفسي من خلال التصوير المناسب للإعلانات، ولكن العدسة خطفتني من فن الجرافيك، استهوتني بشكل أكبر ووجدت نفسي بين ثناياها».
سألت الفوتوغرافي رائد عن استغرابي كونه متخصصا في علم الاجتماع ومدى العلاقة بين هذه التخصص والعدسة، أجاب بأن علاقة قوية تربط بين هذا العلم والتصوير «لأن التصوير في أساسه عبارة عن عملية توثيق للثقافات واللحظات، ولو عدنا بالزمن للوراء وأردنا معرفة طبيعة المجتمع السعودي قديما ــ على سبيل المثال ــ نجد أن الكثير من الكلمات لاتغني عن الصورة التي تفي بالغرض وتقرب الصورة لذهن المتلقي في طبيعة الحياة الاجتماعية ذلك الوقت، وكما يقال الصورة بألف كلمة».
لست مدونا..
وخاض رائد في الشهور القليلة الماضية تجربة التدوين عبر مدونته ( بلوجرية الأصل )، قال إنه لايعد نفسه مدونا لكنني أنشأت هذه المدونة لمجرد البوح وكتابة الخواطر التي كنت أخربشها في المدونة، لدي بعض الكتابات الأدبية القديمة التي تعود إلى فترة مراهقتي، وأحيانا أحن إلى الماضي كثيرا فأعود لما حررته إلكترونيا تلك السنوات، موضحا «المدونة بالنسبة لي عبارة عن دفتر كشكول أسجل على أوراقه خواطري وأنقل مايروق لي وأتشارك مع الغير».
وتحدث رائد أيضا عن أدوات التصوير ابتداء من الكاميرا والعدسات وانتهاء بالإكسسورات ذات القيمة المكلفة، وهنا يضحك، ويلمح عسى الله أن يرزقنا من واسع فضله، لأن طموحاتي أكثر من ما هو متوفر لدي الآن نسبة إلى ارتفاع تكاليف شراء معدات التصوير، وأول كاميرا استعملتها كانت بالاشتراك في شرائها مع أحد الأصدقاء، فأنا أشتري الأفلام وهو يملك الكاميرا، ومن ثم نذهب في رحلات تصوير، وفي عملية التحميض نتشارك التكلفة أيضا، أما الكاميرا الثانية فاشتريتها عندما كنت أعمل مع مكتب تعاوني عام 2004، وساهمت في ميزانية الكاميرا التي كان المكتب يرغب في شرائها، وكانت قميتها 3 آلاف ريال، وزاد «كان صعبا علي وقتها توفير المبلغ كاملا فدفعت لهم 1500 ريال، ولكنني تمكنت من شراء الكاميرا الثالثة من مدخراتي التي تمكنت من توفيرها».
إشهار السلاح..
ولكن، هل تدر عليه هواية التصوير دخلا إضافيا؟ قال مجيبا «عرفت كمصور فأطلب أحيانا للتصوير، وأصبحت العدسة تدر علي مبالغ جيدة»، مشيرا إلى أنه يمتلك حاليا ثلاث كاميرات إحداها فيلمية قديمة صنعت عام 1981م، وكاميرتان احترافيتان وكاميرا رقمية صغيرة.
ولم يتوقف رائد اللحياني عند هذا الحد، بل تمكن من تحقيق حلمه بإنشاء استديو منزلي «نعم كان بمثابة حلم لي أن أنشئ استديو في منزلي وأسسته على مساحة فارغة في المنزل بعد أن وفرت له المعدات اللازمة، وحاليا أود الطيران به بعيدا خارج المنزل، حيث أبحث عن موقع مناسب لتأسيس استدويو تجاري».
وأشار رائد إلى أن الأجواء في المنطقة الغربية لاتساعد على الإبداع والخروج بلقطات مميزة، بالإضافة إلى أن المواضيع ليست متعددة، ولذلك يظل الأستوديو متنفسا جيدا في أوقات الصيف بسبب الحرارة والضغوط المعروفة.
استوقفتني جملته الأخيرة، فسألته عن مغزاها، قال «أقصد أن العلاقة الودية بين المجتمع والكاميرا غير موجودة بشكلها الكامل حتى الآن، ومايزال البعض ينظر إلى حامل الكاميرا نظرة ارتياب، حتى أنني وقعت مرات في مشكلات ومع بعض الأشخاص وأحدهم رفع السلاح في وجهي بسبب الكاميرا.
رفع في وجهك السلاح بأية تهمة ؟
ــ (يضحك) «بتهمة» التصوير، فمرة كنت في جنوب المملكة أصور المناظر الطبيعية، ووقفت على تلة مرتفعة وسط الغابة، وفجأة توقفت سيارة (وانيت) كانت متجهة إلى الوادي ولا أعرف كيف شاهدني سائقها من مسافة بعيدة تصل إلى قرابة 300 متر، وأشهر السلاح في وجهي طالبا مني الابتعاد عن الموقع والتوقف عن التصوير، فالتفت ومضيت بعيدا عنه( وكفى الله المؤمنين شر القتال).
كدت تكون فداء للتصوير؟
ــ الحمدلله أنني لم أصبح كذلك، وقلت في نفسي (ابعد عن الشر وغني له).
أغلى الصور..
رائد تحدث أيضا عن صوره التي التقطها للحرم المكي قائلا «التقطت بعض الصور للحرم المكي والتي يطلق عليها صحفيا اللقطة العصفورية، وأولى صوري للحرم كانت من مئذنة باب الفتح، وأخرى من مئذنة باب الملك فهد، و صورت القباب الثلاث والحرم نفسه وصور أخرى من وقف الملك عبد العزيز».
سألناه أخيرا عن أحب صوره إليه، أجاب «جميع صوري مدللة لدي، وأشعر أنني مغرور بها، وإن لم تعجب غيري، ولكن أغلى صورة هي لرجل مسن كان يتأمل الكعبة المشرفة وهو يتكئ على عامود في الحرم، وما زالت الأغلى لدي على الرغم من إنتاجي لما هو أفضل منها، ولكن شعورا بالسعادة يعتمل في نفسي كلما رأيتها»
كل الشكر للأخت تماضر هذا اللقاء اللطيف .
http://www.okaz.com.sa/new/issues/20110811/Con20110811439011.htm
الاثنين، 1 أغسطس 2011
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)