لست أدري إن كان قائل هذا البيت كان له وصل بليلى أو أنه كمن يتشدقون من ابناء حاضرنا بالكثير من المثاليات وهي منهم براء ..
حينما نتحدث عن المثل العليا والأخلاق الكريمة وشيم الأبطال نرى أنفسنا على قمتها وكأنها فصلت لنا وأننا مبرؤون من غيرها ونتحدث عن الآخرين كأنهم هم البعيدون كل البعد عن هذه المثل التي نتحدث عنها ..
رحمك الله ياعمر بن الخطاب حينما قلت .. رحم الله امرء أهداني عيوبي ..
اللهم تجاوز عنا واغفر زلاتنا وتجاوز عن خطايانا وحسّن أخلاقنا كما حسنت خلقنا
كم انت مبدع يا رائد :)
ردحذف